تأتي على الإنسان مواقف يعجز فيها اللسان عن الوصف ، والقلم عن تحرير المقالات ، وتنميق العبارات ،
فيكون الحديث حينئذ ٍ لمتكلم ٍ واحد ٍ ،
فهو خطيب مفوه إذا تنافس الخطباء ،
وذو بيان معجز ٍ إذا تبارى الأدباء ،
إنه :
دمع العيون .
في هذا المقطع الحديث فيه للدمع ، والدمع فقط ،
فريق جوال الخير للبلوتوث الدعوي يقدم مقارنة بين شابين، أحدمها يبكي
(حسرةً) على فريقه المهزوم والآخر يبكي (فرحاً) لأنه سيختم القرآن حفظاً
في المسجد الحرام بمكة المكرمة.
نسأل الله العلي العظيم أن يعلمنا ماينفعنا وينفعنا بما علمنا
http://video.google.com/videoplay?do...61601014549005